الدليل واضح على كون هذه الجثة هي جثة فرعون المعاصر لسيدنا موسى لأنّ الله توعد في القرآن بحفض هذه الجثة حين قال : {فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ ءَايَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ ءَايَاتِنَا لَغَافِلُونَ}
ثم إنّ الباحثين الفرنسين حين إستقبلو هذه الجثة في فرنسا إكتشفو أنّ هذا الفرعون مات غرقًا (بالضبط كما ذكر القر